أولئك الذين يقفون وراء ذلك الستار الغامض ويلتزمون بتوحيد اليسار واليمين ... ليس من أجل المتعة أو الترفيه ... ولكن لإضعاف جوهر المجتمع وخلق جيل ورقي. كل همه بطنه و فرجه.
ليعطيهم جوًا من السيطرة على وطننا الأم " الجزائر ". لا يوجد فيه خصم مجابه لمخططاتهم أو رجل عاقل ذو رأي سديد و رشيد يقمع فكرهم الظلامي .
الجزائر في حاجة ماسة إلى أبنائها المخلصين
●انتصر لدينك وخليك راجل
إلى من يتابع الأحداث بصمت ولا يحرك ساكنا أخي/أختي لماذا ...الإنعزال ؟
- زاحم بقلمك أهل الباطل انصر دينك أنصر وطنك كن مع اخوانك ولا تكن عليهم
- على الأقل شارك بالتدوير و الترويج لكل محتوى هادف يذب عن الدين و وحدة الصف وينافح لهما كن سنداً لهم لا تجعل من سكوتك متنفساً للباطل وأهله .
البقاء على الحياد خيانة للحق ، و الالتزام بالمبادئ أعظم من الانتصار على الأعداء .
●من هنا نبدأ فالله ناصر من ينصره حرفك يشهد لك
- إنتصر لدينك انتفض لعقيدتك وقاطع هذه القنوات المميّعة و بالخصوص الزوافية ذات التوجه الباطني الهدّام .
- احذفها من الرسيفر فهي قنوات تحارب الله ورسوله والمسلمين ، قنوات العهر "الزيقوا" "وما قبل خلق آدم".
● اكسر حاجز الخوف
كل يوم يطلع شيطان فيطعن في شرع او يطعن في السلف او في رموز البلد والله الذي لا إله غيره ان القلب لينفطر من هؤولاء..شياطين الانس...المخنثين....
قنوات العار تحارب الملتزم و تتجاهل العلماء و تنشر الرذيلة .
والإنحلال والعري والفسق،وفتح ابواب للدعارة والإدمان على الكحول والمخدرات في الشعب،، بإختصار هدم وتفكيك المجتمع.
هدا هو هدفهم وتعلمون من يمولهم في الحرب على الفطرة السليمة.
●اللهم قد بلغت فاشهد
ما يحدث في العالم والترويج للمثلية الجنسية أمر خطير ؛ قبول هذا الانحراف هو ترويض العقل الباطن.إذا كان جيل اليوم يعرف مدى خطورته ، فإن الأجيال القادمة سيؤمنون إيمانا راسخا في أذهانهم أن هذا أمر طبيعي ومقبول.
اليوم ، نحن في عالم متوحش ومنفتح ، في عصر العولمة ، بمعدات متطورة ، وأصبحت مسؤوليات الآباء في التعليم شاقة وضخمة للغاية. إذا لم تتم متابعة الأطفال عن كثب ، فسيضيعون وضياعهم هو تشبعهم بمعتقداتٍ دخيلة و غربية و بعيدة كل البعد عن تعاليم ديننا.
صاحبوا أبناءكم واختاروا لهم قدواتهم حتى لا تخسروهم غداً بأفكارٍ وأفعالٍ منافية لقيمنا...
إرسال تعليق